يعد كل من أندريه بريتون، لويس أروناخ، ماكس إيرنست، سلفادور دالي، جان آرب، ورينيه ماغريت، يوزيف كورش، وهانس أرب، مان راي، مارسيل دوشامب، مان راي، وريني ماغريت، فيكتور براونر، فرناندو لاماس، أندريه ماسون، جاك مارتنو، مارسيل ماريوت، مان راي ورومان سورفاروف، ويان تيرك، توني ديلابري، من بين الرواد البارزين للمدرسة السريالية، وقد قدموا مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تجسدت في الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي والأفلام والأدب، وكانت تلك الأعمال تعبيراً عن التجارب العميقة للفنانين مع اللاوعي والعوالم الخيالية والأحلام والتيارات الفكرية المختلفة.
بحث عن الفن التشكيلي: تعريفه وأنواعه وأهميته ومجالاته ومدارسه
أحد أهم رواد فن النهضة الإيطالية، وهو معروف بتنوع مواهبه في الرسم والعلوم والتشكيل والهندسة والفلسفة، وأشهر لوحات دافنشي هي "لوحة الموناليزا" ولوحة "العشاء الأخير"، وهي عمل فني ضخم يصور لحظة العشاء الأخير ليسوع المسيح مع تلاميذه.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
الرمزية: هدفت الرمزية إلى الحفاظ على جمالية الفنون وما تتضمنه من خيال وروح حالمة من الاندثار، بعد أن تفشت قيم الحضارية المادية عقب الثورة الصناعية.
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
الواقعية: يعكس هذا الأسلوب الواقع كما هو، ويهتم بتفاصيل دقيقة وحقيقية للأشياء.
اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب
المدرسة الانطباعية في هذه المدرسة يعتمد الفنان على المشاهد الحسية والطبيعة، وبذلك كان يضيف الفنان على المنظر الطبيعي أحاسيسه التي استوحاها من المشاهد الحسية بداخله.
شهد القرن التاسع عشر تحولات كبيرة في الفنون التشكيلية، فازدهرت الحركات الفنية المتعددة مثل الرومانسية والرمزية والانطباعية، كان الفنانون يسعون إلى التعبير أكثر عن العواطف والتجارب الشخصية.
في هذا القرن، بدأت النخب الأرستقراطية والطبقات الثرية تشجيع الفنون ودعم الفنانين، وشهد القرن الثامن عشر تطوراً في الطباعة والرسم الزيتي، وكانت المشاهد نون الريفية والحياة اليومية من بين الموضوعات الشائعة، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا القرن:
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
رسام هولندي، من أشهر فناني ما بعد الانطباعية، تميزت أعماله بألوانها القوية وخطوطها العريضة، من أشهر أعماله لوحة ليلة النجوم وعباد الشمس.
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟